Helping The others Realize The Advantages Of التشوهات المعرفية



الأشخاص الواقعين في التشويه المعرفي غالبا ما يضخمون المواقف. 

وقد وصف ألبرت إليس هذا الأمر بـ«الضروريات». ووصف الطبيب النفسي مايكل جراهام هذا الأمر بأنه «توقع أن يكون العالم مختلفا عما هو عليه».

قد يكون استبعاد كل ما هو إيجابي مغالطة شائعة في نطاق التشوهات المعرفية؛ يتم تحليلها غالبا على أنها أن تكون دائمًا على حق

الصراعات الشخصية: يمكن أن تؤدي التفسيرات الخاطئة والمعتقدات غير العقلانية إلى صراعات في العلاقات، حيث قد يفترض الأفراد نوايا سلبية أو يخطئون في التواصل بسبب التشوهات المعرفية.

على سبيل المثال ، قد يتجنب الشخص الذي يخشى التحدث في الأماكن العامة الموقف لأنه يعتقد أنه سيصاب بالتوتر ، وسيحمر خجلاً ، وسيسخر منه الآخرون.

نتعرض في حياتنا للكثير من المواقف التي قد تخرجنا من رتابة مشاعرنا لنشعر بعدها بحزن شديد أو غضب أو ألم أو خوف أو فرح وسرور وحب، من فشل أو نجاح أو خسارة علاقة أو زواج يتقلب مزاجنا ، لكننا لم نُعط يوما أهمية لما نشعر به ونتساءل مالذي يتحكم بمشاعرنا؟ هل هي الظروف حقا؟ هل ما يحدث داخلنا هو نسيج عن الخارج أم العكس؟

يمكن للأفراد الذين يعانون من التشوهات المعرفية الحصول على العلاج والدعم اللازم من المختصين في المجال النفسي، مثل الأخصائيين النفسيين والمستشارين النفسيين والأطباء النفسيين.

يحدث التصنيف عندما يقوم شخص ما بالمبالغة في تعميم خصائص الأشخاص الآخرين. قد يستخدم شخص ما مصطلحا غير مناسب لوصف شخص نور الإمارات أو حدث معقد، مثل افتراض أن صديقًا منزعجًا منه بسبب الرد المتأخر على رسالة نصية، على الرغم من احتمال وجود أسباب أخرى مختلفة للتأخير.

على سبيل المثال: بعد تلقي تعليقات عن عمل معين، يركز الشخص على التعليق السلبي الوحيد ويتجاهل باقي التعليقات الإيجابية.

مثال: شخص ذهب لمرة واحدة لجلسة مع أصدقائه ورأى أن الجلسة كانت غير مجدية بالنفع أو أن الأحاديث كانت سخيفة لحد ما وبعد فترة طلب منه صديق آخر الخروج لتناول العشاء والتعرف على اصدقاء جدد فيرفض لأنه سيعمم أن الجلسة ستكون مثل التي كانت قبلها،

وإحدى الطرق الممهدة لكسر هذه الحلقة هي العمل على التحكم المباشر في الأفكار السلبية وإنقاصها.

يتم تصنيف العواقب أيضًا على أنها مناسبة ، أي أنها لا تضر الشخص بل تفيده ؛ وغير مناسب ، والتي تصنف على أنها مزعجة وغير فعالة للفرد.

باتباع المثال السابق ، سيقرر الشخص عدم ركوب المصعد أو عدم الذهاب إلى الحفلة.

والشخص الذي يبالغ في التعميم يصدرأحكاما وتصورات خاطئة بسبب عدم كفاية الأدلة. ويعتبر أي حدث سلبي واحد نور عاشه على أنه نمط مميز لفشله وسلبيته التي لا تنتهي.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *